Little Known Facts About تأثير الحزن على المرأة.
Little Known Facts About تأثير الحزن على المرأة.
Blog Article
لذا، من المهم تقديم الدعم للزوجة في هذه الفترات، حتى تتمكن من مواجهة مشاعرها السلبية. وجود إحسان من المجتمع يساعد أيضًا في تحسين الصحة، حيث تساهم المجتمعات في دعم النساء وتوفير بيئة آمنة للتعبير عن مشاعرهن.
ومن أهم تأثيرات الحزن على الصحة الجسدية للمرأة، ما يلي:
-قد يساعدك الاستماع للآخرين في التغلب على شعوركِ بالوحدة وأن تكوني أكثر طبيعية في تجربتكِ الخاصة مع الحزن.
-طلب الدعم: حيث تميل النساء أكثر من الرجال إلى طلب المساعدة خارج الأسرة وداخلها أثناء الشعور بالحزن.
إضافة إلى ذلك، ستهمل المرأة الاعتناء بجمالها وإطلالتها.
ما هي اضرار الحزن؟ هكذا يؤثّر على الصحة النفسية والجسدية
في هذا المقال، سنشرح لكِ ما هي آثار واضرار الحزن على نفسيتكِ وصحتكِ بالتفصيل، تابعي القراءة.
كلّا، الحزن ليس أمر يمكن تجاهله على الإطلاق، سواء كنت تمرّين به أو تسبّبت لأحد بالمعاناة منه. فتأثيره على المرأة كبير جدًّا، ولذا يجب عليك تخطّيه في أسرع وقت ممكن في حال كنت تعانين منه، ومساندة نور من تحبّينها للنجاح بذلك في حال كانت تمرّ بهذه الأزمة، تفاديًا للمخاطر التالية التي يهدّد بها المرأة.
لدى مروركِ بتجربة محزنة، يتراكم في دماغكِ الكثير من التوتر الصامت الذي يحتاج إلى الطرد بطريقة أو بأخرى ولا سيما عن طريق البكاء، فهي خطوة فعّالة تبعث بكِ الاسترخاء فيما بعد لأنها ستساعد على افراز هرمون الإندروفين المسؤول عن شعوركِ بالراحة.
كشفنا لك في مقالات سابقة بعض بعض النصائح لتتخلصي من الحزن الذي تجهلين سببه، الا أن الحزن بشكل عام يمكن أن يكون لديه انعكاساته على صحتك وهو ما سنكشفه الامارات لك.
يحدث لكثير من الأشخاص ظهور مشكلات ليس من قدرة الشخص مواجهتها وبذلك تسبب خوف وتوتر شديد مما يفقد عدم تركيزه ونسيانه كثيرا من الأشياء نتيجة الضغط النفسي يوجد شيء يسمى الهيبوكامبوس هذه تكون بها كل تخزين ذكريات الشخص في المخ
ومن الهام أن تعلمي أنه لا توجد استجابة نموذجية أو "طبيعية" للحزن، فمن الشائع أن تكون لديكِ مجموعة متنوعة من المشاعر والسلوكيات، ولكن الشيء المهم هو أن تشعري بأنَّ حزنكِ مقبول ومدعوم من قبل أفراد الأسرة والمحيطين.
عندما تقعين فريسة للحزن، فإنكِ تتعرضين لإنخفاض مستوى مادة السيروتونين وهي مادة كيميائية هامة وناقل عصبي في جسم الإنسان يعتقد أنها تساعد في تنظيم المزاج، السلوك الاجتماعي، الشهية، الهضم، النوم، الذاكرة والرغبة الجنسية.
ولذلك مثلما يمكن أن يؤثر الحزن على صحتكِ النفسية، يمكن أن يكون له أيضاً تأثيرات جسدية عديدة.